الجمعة، 7 أغسطس 2020
الأحد، 26 يوليو 2020
الأربعاء، 8 يوليو 2020
الثلاثاء، 7 يوليو 2020
الرابعة الثالثون تقترب
بعد الفوز الثالث على التوالي بشق الانفس ب1-0 دخل بعض الشك للجميع حول مستوى الفريق و جاهزيته اي فريق يفوز بدوري ما لابد ان يعاني في فترة ما فلا يوجد فريق منذ نشأة الكرة فاز في الدوري و كان في عز قوته في 38 مباراة (وإن كان موجود ذكرونا به) صعوبة الدوري في نوعية الفرق التي ستواجهها عكس الابطال و او البطولات المجمعة فمثلا في رابطة الابطال لكل الفرق هدف واحد الا وهو التقدم إلى الدور الموالي و كل يحاول الوصول لذلك على طريقته

اما في الدوري فالفريق يلعب كل اسبوع (و في هاته الحالة يلعب الفريق تقريبا كل ثلاثة ايام) وتواجه فرق تلعب على السقوط وتقاتل على النقطة فقط و فرق تحاول إنقاذ موسمها بالوصول لاحدى البطولات الاوروبية و تصعب المهمة ايضا و تواجد الاصابات ووو كلها عوامل ستضع الفرق المرشحة تحت الضغط لكن الذي يستحق التتويج هو من يعرف كيف يخرج من هاته الازمات بأقل الاضرار مثلا شاهدنا البارسا البارحة قوي لكنه قبل اسبوع كان فريق اقل من المتوسط وقبلها ضد سلتا فيغو كان يمكن ان يخسر بسهولة عكس الريال الذي حتى و إن لم يفز بسهولة في كل مبارياته الماضية لكنه كان تقريبا ثابت المستوى بين المباريات الثلاث الفرق التي تملك نفس طويل و تعرف كيف تفوز عندما تكون في اسوء احوالها هي الفرق التي تستحق الفوز بالدوريات فأي فريق يفوز بنتائج عريضة و يمتع عندما يكون في يومه و يخسر بسهولة عندما يمر بضروف سيئة لا يستحق ان يكون بطلا لدوري بلاده فهذا يعتبر فريق مزاجي الهدف يبقى التتويج بلاليغا ولم يهم كيف فزت بها فالتاريخ يحتفظ بالفائزين فقط ولا يحتفظ بمن لعب جيدا او او انا كنت من منتقدي زيدان قبل الكورونا لان اداء الفريق غير ثابت و هذا ما كان مقلق و إنعكس بالسلب على اداء الفريق فرأينا كم نقطة ضاعت ولو كان البارسا بقيادة مدرب اخر كبيب لكانت الليغا حسمت في فيفري و العكس صحيح بأداء البارسا الحالي لولا عنجهية زيدان وفلسفته الزائدة لربما حسمت الليغا الان صحيح الاداء غير مبشر في الجولات الاخيرة لكن العوامل المحيطة وكثرة المباريات تجعلنا نتجاهل هذا ولو قليلا و نضع الهدف الاسمى فوق كل إعتبار
Adil Chekati
12:29 ص
الخطأ الذي كان سيجعل جهودات الفريق في 2017/2016 تذهب هباءا منثورا
الأحداث تتوالى يوم بعد يوم ونفس السيناريوهات تعيد نفسها لكن بحلة جديدة، بالأمس كان الجميع ينادي بالفار واليوم اصبح الجميع ينادي بوقف هاته المهزلة بالامس كان يقول البعض ان ريال مدريد سينتهي بوجود الفار لكن مانراه حاليا ان برشلونة هو من انتهى وليس العكس .

نفس الاسباب لكن ما تغير هو الظروف فقط المتحجج حتى يقنع غيره بالاوهام عليه ان يغير من استراتجيته حتى لا يكشف وهذا هو البيت المقصود، ولازيدكم من البيت شعرا موسم 2016/2017 عندما كان مدريد يبتعد بفارق مريح قبل الكلاسيكو بـ 6 نقاط بيكيه خاض حملة كبيرة يبرر تصدر مدريد بالعامل التحكيمي تهويل كبير ومشاحنات عبر منصات السوشل ميديا بلغت ذروتها لكن حدث ما لم يكن في الحسبان .
مدريد دخل أجواء المباراة بدون تركيز بسبب التشتيت الذهني وبسبب التسرع لاسكات تلك الافواه راموس خرج عن المألوف وطرد في تلك المباراة وتقلص الفارق من 6 إلى 3 وهنا نجح بيكيه في خطته ونقل الضغط من برشلونة الى مدريد وحينها اصبح الدوري في خطر بعد ان كان النادي يبتعد بفارق مريح قربه من الدوري اكثر .
الآن وبعد إقتراب مدريد من حلم 34 أصبحت الأقلام تبث سمومها وأصبح بيكيه يعود الي سياسته المعهودة من أجل التشتيت ومن اجل نقل الضغط من مقاطعة الكوليز الى نادي العاصمة، لسببين لا ثالث لهما تبرير الفشل وابعاد الضغط الاعلامي ونقله خارج المقاطعة، تشتيت تركيز لاعبي مدريد من اجل نزيف النقاط، لكن للاسف الخطط والاوراق اصبحت كلها مكشوفة .
Adil Chekati
12:26 ص
الجمعة، 19 يونيو 2020
الأحد، 20 نوفمبر 2016
و إنتهى الديربي ، و ماذا بعد ؟
وإنتهى الديربي ، و ماذا بعد ؟
سؤال في الصميم ، يشرح وضعية الفريق بعد مباراة الديربي الأخيرة و التي انتهت بالفوز لكن ماذا يوجد بعد هذه المباراة ؟ برمجة صعبة ؟ معقدة ؟ كثيرة ؟
أولا الفريق سيستقبل سبورتينج خيخون الجريح في الليغا على أرضية البيرنابيو و هي فرصة آخرى للفريق لكسب المزيد من النقاط و الهروب في الصدارة لأبعد نقطة ممكنة ، تليها أهم مباراة في الموسم و هي مباراة الكلاسيكو المصيرية التي ستحدد بنسبة كبيرة من سيواصل في الصدارة و من سيخفق في الثبات
بعد الكلاسيكو ، سيستقبل الفريق مرة آخرى في مدريد العنيد ديبورتيفو لاكورونيا الذي قدم مباراة كبيرة ضد إشبيلية الملاحق على الصدارة هو ايضا ، ليختم الفريق رابع رحلاته بسفرية محفوفة بالمخاطر للمستايا بفالنسيا أين سيقابل الخفافيش الجريحة جدا هذا الموسم و التي ستفعل المستحيل لكسب النقاط الثلاثة مستغلين بذلك سجل الريال آخر موسمين في المستايا بخسارة و تعادل
بغنى عن إستقبال ملقا و غرناطة ، سيخرج الفريق الى إشبيلية و سيلتا و فياريال و هي مباريات من العيار الثقيل إن تجاوزها الفريق و كسب أكبر عدد ممكن م نالنقاط فنستطيع القول مبروك الليغا
7:32 م
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)